القصة الثالثة

"لا يزال هناك تمييز يتعلق بلون البشرة، فمن يولد ببشرة بيضاء وعيون ملونة تكون أمه داعيتله، أما من مثلي صاحب بشرة سمراء داكنة مثلي فهم أقل حظاً في المجتمع. لقد تعرضت لعدة مواقف سيئة في طفولتي وخاصة في المدرسة. ما زلت أتذكر كل تلك التعليقات السيئة من الطلاب مثل "زنجي" "الولد الاسود" "العبد" "ضوي الضو لنشوفك" "لا تسبح معنا لكي لا يحل لون البركة." كبرت واعتقدت أن تنمر الأولاد في المدرسة سيختفي عند .الالتحاق بالجامعة، ولكن التنمر استمر، من قبل الشباب والشابات.

تم عمل هذا الموقع بواسطة